ضجت منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة، بنبأ مقتل ريم حامد طالبة الدكتوراه والباحثة المصرية، في إحدى المدن الفرنسية، بعد أن تعرضت لمحاولات التجسس والمراقبة بشكل مستمر.
كواليس مقتل ريم حامد
بدأت القصة عندما نشرت ريم حامد عبر صفحتها الشخصية على فيسبوك منشورات تقول خلالها أنها تعرضت لمحاولات عديدة من المراقبة والتجسس.
وقالت الباحثة المصرية، التي كانت تعيش في ولاية ليس أوليس بـ سكن جامعة bosquest الفرنسية: أنا بـ يتم مراقبتي 24 ساعة، حتى المكان اللي بقعد آكل فيه يتم التلاعب في الأكل وتحضير الأكل لي بـ شكل مختلف في مطعم The crepuscule.
وفي منشور آخر، أفادت ريم: أقر أنا ريم حامد طالبة دكتوراه في فرنسا في أشد الحاجة لإبلاغ الجهات المعنية في مصر لأني تحت المراقبة وأجهزتي مخترقة ويتم جبري حاليًا على السكوت والصمت وعدم الإبلاغ.
من وراء مقتل ريم حامد؟
وتابعت باحثة الدكتوراة المصرية: العمل تحت الظروف وبالتالي أكون قد تورطت معهم في جريمتهم بقبول أفعالهم من التجسس واستخدام توجيهات محددة داخل محيط العمل، بـ يتم التجسس عليا داخل سكن الجامعة، وتم تهديدي بحياتي والمحرك لهذا هو رئيس الوحدة التي أعمل بها.