أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم الجمعة أن خطر المجاعة لا يزال يهدد قطاع غزة. على الرغم من وصول كميات أكبر من الغذاء إلى غزة خلال الأسابيع الأخيرة، أكد ريك بيبركورن، الممثل الرسمي لمنظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، أن خطر المجاعة لا يزال قائمًا.
وفقًا للمنظمة، تم نقل أكثر من 40 طفلاً تحت سن الخامسة يعانون من سوء التغذية الحاد إلى المستشفيات في القطاع منذ مارس. وكان وزن بعض الأطفال البالغين من العمر عامين حوالي 4 كيلوغرامات فقط، وهو أقل بكثير من المتوسط الطبيعي الذي يتراوح بين 10 إلى 14 كيلوغرام.
قبل الهجوم الذي شنته حركة حماس في السابع من أكتوبر 2023 والرد العنيف والمدمر من إسرائيل، لم يكن هناك حالات سوء تغذية في القطاع.
وأشار بيبركورن إلى أن تأثيرات سوء تغذية الأطفال ستكون واسعة النطاق، مضيفًا: “سوف نرى تداعيات لسنوات قادمة”.
ووفقًا للسلطات الصحية الفلسطينية، توفي ما مجموعه 25 طفلاً كانوا يعانون من سوء التغذية في المنطقة خلال الأسابيع الأخيرة.
وأكد ممثل المنظمة أن الأطفال لم يموتوا جوعاً، ولكن سوء التغذية ساهم في تطور المضاعفات التي أدت في النهاية إلى وفاتهم.
وعلى الرغم من أنه لا يمكن التحقق من المعلومات التي قدمتها السلطات الفلسطينية بشكل مستقل، فإن مسؤولي الأمم المتحدة اعتبروا تقديراتها في السابق موثوقة.
أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم الجمعة أن خطر المجاعة لا يزال يهدد قطاع غزة. على الرغم من وصول كميات أكبر من الغذاء إلى غزة خلال الأسابيع الأخيرة، أكد ريك بيبركورن، الممثل الرسمي لمنظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، أن خطر المجاعة لا يزال قائمًا.
وفقًا للمنظمة، تم نقل أكثر من 40 طفلاً تحت سن الخامسة يعانون من سوء التغذية الحاد إلى المستشفيات في القطاع منذ مارس. وكان وزن بعض الأطفال البالغين من العمر عامين حوالي 4 كيلوغرامات فقط، وهو أقل بكثير من المتوسط الطبيعي الذي يتراوح بين 10 إلى 14 كيلوغرام.
قبل الهجوم الذي شنته حركة حماس في السابع من أكتوبر 2023 والرد العنيف والمدمر من إسرائيل، لم يكن هناك حالات سوء تغذية في القطاع.
وأشار بيبركورن إلى أن تأثيرات سوء تغذية الأطفال ستكون واسعة النطاق، مضيفًا: “سوف نرى تداعيات لسنوات قادمة”.
ووفقًا للسلطات الصحية الفلسطينية، توفي ما مجموعه 25 طفلاً كانوا يعانون من سوء التغذية في المنطقة خلال الأسابيع الأخيرة.
وأكد ممثل المنظمة أن الأطفال لم يموتوا جوعاً، ولكن سوء التغذية ساهم في تطور المضاعفات التي أدت في النهاية إلى وفاتهم.
وعلى الرغم من أنه لا يمكن التحقق من المعلومات التي قدمتها السلطات الفلسطينية بشكل مستقل، فإن مسؤولي الأمم المتحدة اعتبروا تقديراتها في السابق موثوقة.