بدأ مركز إسناد أجهزة الدولة في الحرس الوطني الكويتي في تقديم الدعم لعدة جهات حكومية، بما في ذلك وزارة الكهرباء والماء، وزارة التجارة والصناعة، شركة ناقلات النفط الكويتية، مؤسسة الوانئ الكويتية، والشركة الكويتية لتزويد الطائرات بالوقود (كافكو). هذا الدعم يأتي كجزء من تمرين لقياس سرعة الاستجابة والقدرة على تقديم الدعم في أوقات الحاجة.
رئيس الفريق الطبي الكويتي، الشيخ سالم العلي، ونائبه الشيخ فيصل النواف، أعربا عن تقديرهما للمشاركين في التمرين. وأكد الرفاعي أن التمرين نجح في تحقيق أهدافه بقياس جاهزية وحدات الإسناد الإداري لتقديم الدعم والإسناد للأجهزة الحكومية الحيوية، والتعامل مع أي حدث طارئ.
الرفاعي أشاد بالجهود المبذولة في التمرين، الذي يعتبر الأول من نوعه على مستوى قيادة المعاون للإسناد الإداري. وأكد أن الحرس الوطني هو الجهاز الأول للإسناد لجميع جهات الدولة، خاصة وزارتي الدفاع والداخلية وقوة الإطفاء العام، للحفاظ على أمن الوطن واستقراره تحت قيادة الأمير الشيخ مشعل الأحمد، القائد الأعلى للقوات المسلحة.
من جانبه، أوضح المعاون للإسناد الإداري، اللواء المهندس عصام نايف عصام، أن التمرين استمر لثلاثة أيام، وخلالها تم تقديم الدعم من خلال الفرق المدربة في مركز إسناد أجهزة الدولة لعدد من الجهات التي تم توقيع بروتوكولات تعاون معها. وأشاد بالقدرة العالية للفرق المدربة في تنفيذ المهام الموكلة إليها بأسرع وقت وباحترافية عالية، والالتزام بتطبيق إجراءات الأمن والسلامة لضمان نجاح التدريب.
بدأ مركز إسناد أجهزة الدولة في الحرس الوطني الكويتي في تقديم الدعم لعدة جهات حكومية، بما في ذلك وزارة الكهرباء والماء، وزارة التجارة والصناعة، شركة ناقلات النفط الكويتية، مؤسسة الوانئ الكويتية، والشركة الكويتية لتزويد الطائرات بالوقود (كافكو). هذا الدعم يأتي كجزء من تمرين لقياس سرعة الاستجابة والقدرة على تقديم الدعم في أوقات الحاجة.
رئيس الفريق الطبي الكويتي، الشيخ سالم العلي، ونائبه الشيخ فيصل النواف، أعربا عن تقديرهما للمشاركين في التمرين. وأكد الرفاعي أن التمرين نجح في تحقيق أهدافه بقياس جاهزية وحدات الإسناد الإداري لتقديم الدعم والإسناد للأجهزة الحكومية الحيوية، والتعامل مع أي حدث طارئ.
الرفاعي أشاد بالجهود المبذولة في التمرين، الذي يعتبر الأول من نوعه على مستوى قيادة المعاون للإسناد الإداري. وأكد أن الحرس الوطني هو الجهاز الأول للإسناد لجميع جهات الدولة، خاصة وزارتي الدفاع والداخلية وقوة الإطفاء العام، للحفاظ على أمن الوطن واستقراره تحت قيادة الأمير الشيخ مشعل الأحمد، القائد الأعلى للقوات المسلحة.
من جانبه، أوضح المعاون للإسناد الإداري، اللواء المهندس عصام نايف عصام، أن التمرين استمر لثلاثة أيام، وخلالها تم تقديم الدعم من خلال الفرق المدربة في مركز إسناد أجهزة الدولة لعدد من الجهات التي تم توقيع بروتوكولات تعاون معها. وأشاد بالقدرة العالية للفرق المدربة في تنفيذ المهام الموكلة إليها بأسرع وقت وباحترافية عالية، والالتزام بتطبيق إجراءات الأمن والسلامة لضمان نجاح التدريب.