يواصل البنك التجاري الكويتي مشاركته في حملة “لنكن على دراية”، وهي حملة توعية أطلقها بنك الكويت المركزي لزيادة الوعي بدور القطاع المصرفي وكيفية استخدام الخدمات المصرفية. هذه الحملة تهدف إلى تسليط الضوء على حقوق وواجبات العملاء وتعزيز الوعي حول التعامل مع البنوك وحماية بياناتهم المصرفية.
وأوضح نائب المدير العام لقطاع العمليات في البنك، بشار البدر، أن حملة “لنكن على دراية” تساهم في توعية عملاء البنوك وتعزيز الثقافة المصرفية، وتساعد في تحقيق الشمول المالي وحماية العملاء من عمليات الاحتيال.
وأشار البدر إلى أن طرق الاحتيال تتغير باستمرار، وأن بعض الإعلانات المزيفة على مواقع التواصل الاجتماعي عن خدمات منزلية قد عادت للظهور مؤخرا. وأضاف أن المحتالين ينشئون مواقع ويب مزيفة تحاكي مواقع ويب حقيقية، مثل خدمات التدبير المنزلي أو الاتصالات، ويقع الضحايا في الفخ بالدخول إلى الموقع المزيف وإدخال معلومات بطاقاتهم.
ونصح البدر عملاء البنك بالتحقق من صحة هذه المواقع قبل إتمام أي عملية من خلالها، وعدم مشاركة المعلومات البنكية الشخصية تحت أي ظرف من الظروف، خاصة رمز التحقق للمرة الواحدة (OTP)، الذي يعتبر من أهم الوسائل لتجنب الوقوع ضحية لمحاولات الاحتيال المالي.
وأوضح البدر أن البنك يطبق بعض القواعد على نظم المراقبة لكشف المعاملات المشبوهة وغير الاعتيادية وفقا لأنماط الإنفاق لدى العملاء. وأكد أن مركز خدمة عملاء البنك (مركز الاتصال) مستعد دائما وعلى مدار الساعة للرد على استفسارات العملاء وتقديم الدعم والمشورة في شأن أي محاولات احتيال أو عمليات مشبوهة.
وأكد البدر على جميع العملاء التحقق من صحة وسلامة الروابط المرسلة وعدم فتح روابط الدفع أو القيام بأي عملية لأي جهة مجهولة، حيث إن أساليب الاحتيال متطورة بشكل كبير، وقد يتمكن الشخص الذي يقوم بعملية الاحتيال باستخدام رقم هاتف معروف تجاريا أو على المستوى الشخصي، وبالتالي قد يتوهم الشخص بأن رابط الدفع آمن.
يواصل البنك التجاري الكويتي مشاركته في حملة “لنكن على دراية”، وهي حملة توعية أطلقها بنك الكويت المركزي لزيادة الوعي بدور القطاع المصرفي وكيفية استخدام الخدمات المصرفية. هذه الحملة تهدف إلى تسليط الضوء على حقوق وواجبات العملاء وتعزيز الوعي حول التعامل مع البنوك وحماية بياناتهم المصرفية.
وأوضح نائب المدير العام لقطاع العمليات في البنك، بشار البدر، أن حملة “لنكن على دراية” تساهم في توعية عملاء البنوك وتعزيز الثقافة المصرفية، وتساعد في تحقيق الشمول المالي وحماية العملاء من عمليات الاحتيال.
وأشار البدر إلى أن طرق الاحتيال تتغير باستمرار، وأن بعض الإعلانات المزيفة على مواقع التواصل الاجتماعي عن خدمات منزلية قد عادت للظهور مؤخرا. وأضاف أن المحتالين ينشئون مواقع ويب مزيفة تحاكي مواقع ويب حقيقية، مثل خدمات التدبير المنزلي أو الاتصالات، ويقع الضحايا في الفخ بالدخول إلى الموقع المزيف وإدخال معلومات بطاقاتهم.
ونصح البدر عملاء البنك بالتحقق من صحة هذه المواقع قبل إتمام أي عملية من خلالها، وعدم مشاركة المعلومات البنكية الشخصية تحت أي ظرف من الظروف، خاصة رمز التحقق للمرة الواحدة (OTP)، الذي يعتبر من أهم الوسائل لتجنب الوقوع ضحية لمحاولات الاحتيال المالي.
وأوضح البدر أن البنك يطبق بعض القواعد على نظم المراقبة لكشف المعاملات المشبوهة وغير الاعتيادية وفقا لأنماط الإنفاق لدى العملاء. وأكد أن مركز خدمة عملاء البنك (مركز الاتصال) مستعد دائما وعلى مدار الساعة للرد على استفسارات العملاء وتقديم الدعم والمشورة في شأن أي محاولات احتيال أو عمليات مشبوهة.
وأكد البدر على جميع العملاء التحقق من صحة وسلامة الروابط المرسلة وعدم فتح روابط الدفع أو القيام بأي عملية لأي جهة مجهولة، حيث إن أساليب الاحتيال متطورة بشكل كبير، وقد يتمكن الشخص الذي يقوم بعملية الاحتيال باستخدام رقم هاتف معروف تجاريا أو على المستوى الشخصي، وبالتالي قد يتوهم الشخص بأن رابط الدفع آمن.