قرر بيدرو سانشيز، رئيس الوزراء الإسباني، اليوم، الاثنين، البقاء على رأس الحكومة “رغم حملة التشهير التي تشنها المعارضة ضده”، والتي كان آخر فصولها التحقيق مع زوجته.
وأعلن رئيس الوزراء الاشتراكي الذي يتولى السلطة منذ عام 2018، عن استمراره على رأس الحكومة”.
ولزم سانشيز، الصمت منذ الاعلان الأربعاء عن فتح تحقيق قضائي في حق زوجته بشبهة “الفساد” و”استغلال النفوذ”.
وأفادت وسائل إعلام إسبانية، بأن محكمة في مدريد بدأت إجراءات أولية ضد بيغونيا غوميز زوجة رئيس الوزراء بتهمة استغلال النفوذ والفساد، وذلك بعد الشكوى التي قدمت ضدها بشأن علاقاتها المشبوهة مع العديد من الشركات الخاصة”.