أعلن نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أن الحكومة قد خصصت ملياري درهم لتعويض الأضرار التي تسببت بها الأمطار الغزيرة على المنازل والمساكن. وأكد على تشكيل لجنة لتقييم الأضرار التي تسببت بها السيول والأمطار على البنية التحتية واقتراح الحلول المناسبة.
في اجتماع مجلس الوزراء، تم الموافقة على مبلغ 2 مليار درهم لتعويض الأضرار التي تسببت بها الأمطار على منازل المواطنين، وتم تكليف لجنة وزارية بمتابعة هذا الملف وتقييم الأضرار وصرف التعويضات بالتعاون مع الجهات الاتحادية والمحلية.
تم تشكيل لجنة أخرى لتقييم الأضرار التي تسببت بها السيول والأمطار على البنية التحتية واقتراح الحلول والإجراءات على مستوى الدولة، برئاسة وزارة الطاقة والبنية التحتية وعضوية وزارات الدفاع والداخلية والطوارئ والأزمات وغيرها من الجهات الاتحادية، بالإضافة إلى ممثلين من جميع الإمارات المحلية.
وأشار الشيخ محمد بن راشد إلى أن الحالة الجوية الاستثنائية التي شهدتها الدولة كانت بمثابة فرصة لتعلم دروس كبيرة في التعامل مع الأمطار الشديدة في المدن المتقدمة، وتحديد مجالات التطوير ورفع مستوى الاستعداد والجاهزية، مما جعل الدولة أكثر استعداداً للمستقبل.
وأكد رئيس دولة الإمارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، أن سلامة المواطنين والمقيمين وأمنهم هي الأولوية القصوى لحكومة الإمارات، وأشاد بمستوى الوعي والمسؤولية التي أظهرها الجميع خلال الظروف المناخية التي شهدتها البلاد. ووجه الجهات المعنية بسرعة دراسة حالة البنية التحتية في مختلف مناطق الدولة وتقييم الأضرار التي سببتها الأمطار الغزيرة القياسية، والتي كانت الأعلى منذ بدء تسجيل البيانات المناخية في عام 1949. وأمر بتقديم الدعم اللازم لجميع الأسر المتضررة من آثار الأمطار في مختلف مناطق الدولة، ونقل الأسر المتضررة إلى مواقع آمنة بالتعاون مع الجهات المحلية.
أعلن نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أن الحكومة قد خصصت ملياري درهم لتعويض الأضرار التي تسببت بها الأمطار الغزيرة على المنازل والمساكن. وأكد على تشكيل لجنة لتقييم الأضرار التي تسببت بها السيول والأمطار على البنية التحتية واقتراح الحلول المناسبة.
في اجتماع مجلس الوزراء، تم الموافقة على مبلغ 2 مليار درهم لتعويض الأضرار التي تسببت بها الأمطار على منازل المواطنين، وتم تكليف لجنة وزارية بمتابعة هذا الملف وتقييم الأضرار وصرف التعويضات بالتعاون مع الجهات الاتحادية والمحلية.
تم تشكيل لجنة أخرى لتقييم الأضرار التي تسببت بها السيول والأمطار على البنية التحتية واقتراح الحلول والإجراءات على مستوى الدولة، برئاسة وزارة الطاقة والبنية التحتية وعضوية وزارات الدفاع والداخلية والطوارئ والأزمات وغيرها من الجهات الاتحادية، بالإضافة إلى ممثلين من جميع الإمارات المحلية.
وأشار الشيخ محمد بن راشد إلى أن الحالة الجوية الاستثنائية التي شهدتها الدولة كانت بمثابة فرصة لتعلم دروس كبيرة في التعامل مع الأمطار الشديدة في المدن المتقدمة، وتحديد مجالات التطوير ورفع مستوى الاستعداد والجاهزية، مما جعل الدولة أكثر استعداداً للمستقبل.
وأكد رئيس دولة الإمارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، أن سلامة المواطنين والمقيمين وأمنهم هي الأولوية القصوى لحكومة الإمارات، وأشاد بمستوى الوعي والمسؤولية التي أظهرها الجميع خلال الظروف المناخية التي شهدتها البلاد. ووجه الجهات المعنية بسرعة دراسة حالة البنية التحتية في مختلف مناطق الدولة وتقييم الأضرار التي سببتها الأمطار الغزيرة القياسية، والتي كانت الأعلى منذ بدء تسجيل البيانات المناخية في عام 1949. وأمر بتقديم الدعم اللازم لجميع الأسر المتضررة من آثار الأمطار في مختلف مناطق الدولة، ونقل الأسر المتضررة إلى مواقع آمنة بالتعاون مع الجهات المحلية.