أعلنت الهيئة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات أنها تعمل بشكل متواصل على التنسيق مع الجهات الدولية والمحلية لفهم مدى تأثير العطل التقني الحالي واتخاذ الإجراءات الضرورية للحد من تأثيره على البنية التحتية الرقمية.
وأكدت الهيئة جاهزيتها للتعامل مع أي تحديات تقنية تطرأ، مشيرة إلى أنها تولي أهمية كبيرة للتعاون الدولي والتنسيق الفعال في مثل هذه الحالات، بهدف تحقيق استقرار البنية التحتية الرقمية للمملكة.
وختمت الهيئة بالتأكيد على أهمية الشراكة بين القطاع العام والخاص في تعزيز القدرات التقنية وضمان استمرارية الخدمات الرقمية المقدمة للمواطنين والمقيمين في المملكة.
يأتي هذا الإعلان في ظل التزام الهيئة بمواجهة التحديات التقنية والحفاظ على استقرار البنية التحتية الرقمية الوطنية.