أثارت واقعة تعدي المطرب المصري عمرو دياب على الشاب سعد أسامة، ضجة كبيرة على محركات مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام القليلة الماضية، خاصة بعد لجوء الثنائي إلى القضاء، وقيامهما بتحرير محاضر ضد بعضهما البعض.
وفي أول ظهور إعلامي للشاب المصفوع سعد أسامة، بعد واقعة الصفع، كشف عن حقيقة التصالح والتنازل عن حقه، قائلا: أنا سعد أسامة صاحب واقعة أحد المشاهير، وطالع النهاردة مخصوص عشان أنفي كل الأكاذيب المنتشرة على السوشيال ميديا وغيرها، سواء إني تصالحت أو تنازلت عن حقي بأي شكل من الأشكال.
وقال أسامة: “أنا لجأت للقضاء المصري وحررت محضرا بالواقعة، وأنا لا أشكك في نزاهة وعدالة القضاء المصري، وبرد على الناس اللي بتهاجمني على أني مردتش عليه وقتها، أنا لا أخلاقي ولا تربيتي تسمحلي أني أمد إيدي على واحد من سن أبويا”.
وفي نهاية حديثه قال: “بشكر الناس اللي دافعت عني ودعمتني، خصوصا أهلي في الصعيد، وبطمنكم إني مستحيل أسيب حقي أو أضيعه”.