أفادت تحقيقات السلطات المصرية، مع سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير ابنها، من أجل استخراج أعضائه وبيعها عن مفاجأة جديدة في القضية.
وكشفت التحقيقات المتهمة فيها السيدة “هـ. ث. م. د.”، عن وجود ضحية ثانية كانت تخطط السيدة ليكون مصيرها نفس مصير ابنها وهو ابن خالتها وهو طفل من عمر ابنها تقريبا.
وفي وقت سابق، قررت نيابة بورسعيد المصرية، تجديد حبس المرأة المتهمة بتخدير طفلها من أجل استخراج أعضائه وبيعها 4 أيام على ذمة التحقيقات.