مبنى مجمع النيابة العامة في منطقة الشويخ الإدارية في الكويت، الذي يعتبر تحفة معمارية وافتتح رسميا في عام 2019، يواجه مشكلة كبيرة.
المبنى، الذي يضم مكاتب النائب العام والمحامي العام ونيابات العاصمة وسوق المال، والإعلام والمعلومات والنشر، يعاني من عدم وجود تكييف منذ أكثر من أسبوع، رغم ارتفاع درجات الحرارة مع بداية فصل الصيف.
في مكان يجب أن يتوفر فيه كل سبل الراحة للعاملين، يعمل رجال النيابة في ظروف حارة وخانقة بسبب تعطل نظام التكييف المركزي في المبنى.
وفقا لمصادر مطلعة، تأخرت وزارة العدل في توقيع عقد صيانة أجهزة التكييف، ولذلك لا توجد شركة متعاقدة حاليا لصيانة التكييف وإصلاحه.
وبالرغم من وجود بعض وحدات التكييف التي تعمل بشكل مستقل، إلا أنها غير كافية للتعامل مع المساحة الكبيرة للمبنى والعدد المتزايد من الزوار. بعض العاملين اضطروا لجلب مراوح كهربائية بينما يستخدم آخرون مراوح يدوية.
المصادر أكدت أن استمرار هذه المشكلة دون حل لمدة أسبوع تقريبا أثار استياءً شديدًا وتذمرًا، خاصة بين المحامين والزوار الذين يسعون لإنهاء قضاياهم بسرعة للخروج من المبنى. وأشارت المصادر إلى أن تعطل التكييف وارتفاع درجات الحرارة أدى إلى غياب بعض الموظفين، مما أدى إلى أن المكاتب بدت شبه فارغة.
مبنى مجمع النيابة العامة في منطقة الشويخ الإدارية في الكويت، الذي يعتبر تحفة معمارية وافتتح رسميا في عام 2019، يواجه مشكلة كبيرة.
المبنى، الذي يضم مكاتب النائب العام والمحامي العام ونيابات العاصمة وسوق المال، والإعلام والمعلومات والنشر، يعاني من عدم وجود تكييف منذ أكثر من أسبوع، رغم ارتفاع درجات الحرارة مع بداية فصل الصيف.
في مكان يجب أن يتوفر فيه كل سبل الراحة للعاملين، يعمل رجال النيابة في ظروف حارة وخانقة بسبب تعطل نظام التكييف المركزي في المبنى.
وفقا لمصادر مطلعة، تأخرت وزارة العدل في توقيع عقد صيانة أجهزة التكييف، ولذلك لا توجد شركة متعاقدة حاليا لصيانة التكييف وإصلاحه.
وبالرغم من وجود بعض وحدات التكييف التي تعمل بشكل مستقل، إلا أنها غير كافية للتعامل مع المساحة الكبيرة للمبنى والعدد المتزايد من الزوار. بعض العاملين اضطروا لجلب مراوح كهربائية بينما يستخدم آخرون مراوح يدوية.
المصادر أكدت أن استمرار هذه المشكلة دون حل لمدة أسبوع تقريبا أثار استياءً شديدًا وتذمرًا، خاصة بين المحامين والزوار الذين يسعون لإنهاء قضاياهم بسرعة للخروج من المبنى. وأشارت المصادر إلى أن تعطل التكييف وارتفاع درجات الحرارة أدى إلى غياب بعض الموظفين، مما أدى إلى أن المكاتب بدت شبه فارغة.