أفاد الجيش الكويتي اليوم الثلاثاء بأن فريق هندسة القوة البرية، المتخصص في التفتيش والتخلص من المتفجرات، نجح في التعامل مع قنبلة غير متفجرة تزن 1000 رطل، وهي من بقايا الغزو العراقي الغاشم، وذلك في موقع كلية علي الصباح العسكرية الجديدة (التي لا تزال قيد الإنشاء) في منطقة المطلاع.
وأوضح الجيش أن فرقة الاستطلاع التابعة لمجموعة التفتيش والتخلص من المتفجرات توجهت فوراً إلى الموقع بعد تلقي البلاغ، وتأكدت أن الجسم المكتشف هو قنبلة غير متفجرة من بقايا الغزو العراقي الغاشم. بعد ذلك، اتخذت مجموعة التخلص جميع الإجراءات والتدابير الوقائية اللازمة، وتم التخلص من القنبلة بنجاح دون حدوث أي أضرار جانبية نتيجة للتفجير.
وحثت رئاسة الأركان العامة للجيش المواطنين والمقيمين، خاصة الذين يتجولون في البر وأصحاب المخيمات، على توخي الحذر عند التجول في المناطق الصحراوية وعدم التعرض للأجسام الغريبة التي قد تظهر، والتي قد تكون مخلفات عسكرية خطرة، والإبلاغ عنها فوراً عبر الاتصال برقم الطوارئ (112).
وأشار الجيش إلى أن هندسة القوة البرية، متمثلة في مجموعة التفتيش والتخلص من المتفجرات، قد تعاملت وتخلصت من حوالي 330 ألف لغم وذخيرة من أنواع مختلفة في القطاع المخصص لها للتطهير منذ عام 1991 وحتى اليوم.
أفاد الجيش الكويتي اليوم الثلاثاء بأن فريق هندسة القوة البرية، المتخصص في التفتيش والتخلص من المتفجرات، نجح في التعامل مع قنبلة غير متفجرة تزن 1000 رطل، وهي من بقايا الغزو العراقي الغاشم، وذلك في موقع كلية علي الصباح العسكرية الجديدة (التي لا تزال قيد الإنشاء) في منطقة المطلاع.
وأوضح الجيش أن فرقة الاستطلاع التابعة لمجموعة التفتيش والتخلص من المتفجرات توجهت فوراً إلى الموقع بعد تلقي البلاغ، وتأكدت أن الجسم المكتشف هو قنبلة غير متفجرة من بقايا الغزو العراقي الغاشم. بعد ذلك، اتخذت مجموعة التخلص جميع الإجراءات والتدابير الوقائية اللازمة، وتم التخلص من القنبلة بنجاح دون حدوث أي أضرار جانبية نتيجة للتفجير.
وحثت رئاسة الأركان العامة للجيش المواطنين والمقيمين، خاصة الذين يتجولون في البر وأصحاب المخيمات، على توخي الحذر عند التجول في المناطق الصحراوية وعدم التعرض للأجسام الغريبة التي قد تظهر، والتي قد تكون مخلفات عسكرية خطرة، والإبلاغ عنها فوراً عبر الاتصال برقم الطوارئ (112).
وأشار الجيش إلى أن هندسة القوة البرية، متمثلة في مجموعة التفتيش والتخلص من المتفجرات، قد تعاملت وتخلصت من حوالي 330 ألف لغم وذخيرة من أنواع مختلفة في القطاع المخصص لها للتطهير منذ عام 1991 وحتى اليوم.