أعلنت وزارة النفط الكويتية اليوم عن بدء تشغيل مسار خاص للعمليات المشتركة في مناطق الخفجي والوفرة عبر المنافذ البرية في النويصيب والخفجي. هذه الخطوة تهدف إلى تسهيل حركة العمال والشركات والمقاولين.
وفي بيان صحفي، أوضحت الوزارة أن تشغيل المسار هو نتيجة للعمل المستمر الذي بدأ منذ عام 2019 وأصبح ناجحًا اليوم مع بدء التشغيل. حضر الحفل وكيل وزارة النفط الشيخ الدكتور نمر فهد المالك الصباح وممثلون عن وزارة الداخلية والإدارة العامة للجمارك والشركة الكويتية لنفط الخليج.
وأشارت الوزارة إلى أن المسار يسمح للعاملين في العمليات المشتركة وشركات المقاولين بالتنقل بسهولة عبر المنافذ الحدودية، مما يتوافق مع تطور المشاريع في المنطقة المقسومة وزيادة عدد العاملين.
وقال الشيخ نمر الصباح في كلمة خلال الحفل إن اللجنة المشتركة الكويتية السعودية عقدت عدة اجتماعات بدأت منذ عام 2019، وتم خلالها تقديم دراسة للمسار الخاص بالعمليات عبر منافذ النويصيب والخفجي لتسهيل حركة العاملين والشركات والمقاولين.
وأضاف أنه في ديسمبر 2019، تم توقيع مذكرة تفاهم بين حكومتي الكويت والمملكة العربية السعودية، التي تضمنت تخصيص طريق وممر خاص في منافذ الخفجي والنويصيب لتنقل موظفي الشركات التي تخدم مصالح البلدين في المنطقة المقسومة والمنطقة المعمورة المقسومة.
وأوضح أن وزارة النفط خاطبت وزارة الداخلية والإدارة العامة للجمارك لتسهيل مهمة الفريق الهندسي من العمليات المشتركة لزيارة منفذ النويصيب تمهيدًا لوضع الخطط الهندسية الأولية للدراسة في يناير 2020 وفبراير 2020.
وأفاد أنه في أبريل 2020، عقدت اللجنة المشتركة الدائمة اجتماعًا ناقشت خلاله المخطط الهندسي للطريق الخاص من عمليات الخفجي المشتركة، مشيرًا إلى أن الاجتماعات استمرت في هذا الشأن، حيث تم عقد اجتماع في مارس 2021 للجنة الفرعية لدراسة الاشتراطات الأمنية والإدارية الخاصة بالتصاريح وهويات اللجنة الخاصة بالتنقل في المنطقة المقسومة.
أعلنت وزارة النفط الكويتية اليوم عن بدء تشغيل مسار خاص للعمليات المشتركة في مناطق الخفجي والوفرة عبر المنافذ البرية في النويصيب والخفجي. هذه الخطوة تهدف إلى تسهيل حركة العمال والشركات والمقاولين.
وفي بيان صحفي، أوضحت الوزارة أن تشغيل المسار هو نتيجة للعمل المستمر الذي بدأ منذ عام 2019 وأصبح ناجحًا اليوم مع بدء التشغيل. حضر الحفل وكيل وزارة النفط الشيخ الدكتور نمر فهد المالك الصباح وممثلون عن وزارة الداخلية والإدارة العامة للجمارك والشركة الكويتية لنفط الخليج.
وأشارت الوزارة إلى أن المسار يسمح للعاملين في العمليات المشتركة وشركات المقاولين بالتنقل بسهولة عبر المنافذ الحدودية، مما يتوافق مع تطور المشاريع في المنطقة المقسومة وزيادة عدد العاملين.
وقال الشيخ نمر الصباح في كلمة خلال الحفل إن اللجنة المشتركة الكويتية السعودية عقدت عدة اجتماعات بدأت منذ عام 2019، وتم خلالها تقديم دراسة للمسار الخاص بالعمليات عبر منافذ النويصيب والخفجي لتسهيل حركة العاملين والشركات والمقاولين.
وأضاف أنه في ديسمبر 2019، تم توقيع مذكرة تفاهم بين حكومتي الكويت والمملكة العربية السعودية، التي تضمنت تخصيص طريق وممر خاص في منافذ الخفجي والنويصيب لتنقل موظفي الشركات التي تخدم مصالح البلدين في المنطقة المقسومة والمنطقة المعمورة المقسومة.
وأوضح أن وزارة النفط خاطبت وزارة الداخلية والإدارة العامة للجمارك لتسهيل مهمة الفريق الهندسي من العمليات المشتركة لزيارة منفذ النويصيب تمهيدًا لوضع الخطط الهندسية الأولية للدراسة في يناير 2020 وفبراير 2020.
وأفاد أنه في أبريل 2020، عقدت اللجنة المشتركة الدائمة اجتماعًا ناقشت خلاله المخطط الهندسي للطريق الخاص من عمليات الخفجي المشتركة، مشيرًا إلى أن الاجتماعات استمرت في هذا الشأن، حيث تم عقد اجتماع في مارس 2021 للجنة الفرعية لدراسة الاشتراطات الأمنية والإدارية الخاصة بالتصاريح وهويات اللجنة الخاصة بالتنقل في المنطقة المقسومة.