أعلنت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة تأجيل انطلاق “أسطول الحرية 2” المتجه إلى قطاع غزة لعدة أيام، وذلك بسبب الإجراءات التي فرضها الاحتلال الإسرائيلي على الميناء.
وفي بيان نشرته اللجنة على منصة التواصل الاجتماعي، أوضحت أن الأسطول كان مستعداً للإبحار، ولكن الإجراءات التي فرضها الاحتلال الإسرائيلي أدت إلى تأجيل انطلاقه. وأشارت اللجنة إلى أن الاحتلال ضغط على جمهورية غينيا بيساو لسحب علمها من السفينة الرئيسية للأسطول، وهو أمر يتطلب فحصاً إضافياً يؤخر المغادرة التي كانت مقررة اليوم.
وأضافت اللجنة أن هذا التأخير لن يزيد على بضعة أيام، بشرط عدم وجود تدخل سياسي.
ويضم الأسطول، الذي تشرف عليه هيئة الإغاثة التركية واللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة، مجموعة متنوعة من المتطوعين القادمين من أنحاء متفرقة من العالم، بما في ذلك الأطباء والمفكرين والصحفيين والنشطاء الحقوقيين.
وكان من المخطط أن ينطلق الأسطول اليوم الجمعة من ميناء توزلا غربي تركيا، بمشاركة متطوعين من منظمات المجتمع المدني يمثلون 12 دولة من مختلف أنحاء العالم.
وكانت هيئة الإغاثة الإنسانية التركية قد أطلقت “أسطول الحرية الأول” بسفينته الشهيرة “ما في مرمرة/ مرمرة الزرقاء” في مايو 2010، والذي تعرض لهجوم من بحرية الاحتلال أدى إلى مقتل عشرة مشاركين على متنه، مما أدى إلى أزمة دبلوماسية حادة بين تركيا والاحتلال.
أعلنت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة تأجيل انطلاق “أسطول الحرية 2” المتجه إلى قطاع غزة لعدة أيام، وذلك بسبب الإجراءات التي فرضها الاحتلال الإسرائيلي على الميناء.
وفي بيان نشرته اللجنة على منصة التواصل الاجتماعي، أوضحت أن الأسطول كان مستعداً للإبحار، ولكن الإجراءات التي فرضها الاحتلال الإسرائيلي أدت إلى تأجيل انطلاقه. وأشارت اللجنة إلى أن الاحتلال ضغط على جمهورية غينيا بيساو لسحب علمها من السفينة الرئيسية للأسطول، وهو أمر يتطلب فحصاً إضافياً يؤخر المغادرة التي كانت مقررة اليوم.
وأضافت اللجنة أن هذا التأخير لن يزيد على بضعة أيام، بشرط عدم وجود تدخل سياسي.
ويضم الأسطول، الذي تشرف عليه هيئة الإغاثة التركية واللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة، مجموعة متنوعة من المتطوعين القادمين من أنحاء متفرقة من العالم، بما في ذلك الأطباء والمفكرين والصحفيين والنشطاء الحقوقيين.
وكان من المخطط أن ينطلق الأسطول اليوم الجمعة من ميناء توزلا غربي تركيا، بمشاركة متطوعين من منظمات المجتمع المدني يمثلون 12 دولة من مختلف أنحاء العالم.
وكانت هيئة الإغاثة الإنسانية التركية قد أطلقت “أسطول الحرية الأول” بسفينته الشهيرة “ما في مرمرة/ مرمرة الزرقاء” في مايو 2010، والذي تعرض لهجوم من بحرية الاحتلال أدى إلى مقتل عشرة مشاركين على متنه، مما أدى إلى أزمة دبلوماسية حادة بين تركيا والاحتلال.