أصدر محسن المندلاوي، رئيس البرلمان العراقي بالنيابة، تحذيرا اليوم السبت من تصاعد التوتر في المنطقة، والذي يهدد أمنها واستقرارها، وذلك على خلفية “العدوان الصهيوني” على غزة.
خلال افتتاحه للدورة الـ12 لمعرض الأمن والدفاع والصناعات الحربية، الذي يشارك فيه أكثر من 17 دولة عربية وأجنبية بالإضافة إلى العديد من الشركات العراقية والذي سيستمر لأربعة أيام، أشار المندلاوي إلى أن العراق قد انتصر على داعش والعدوان الصهيوني على غزة، وأن المعرض يقام في ظل جو عسكري وسياسي معقد في المنطقة.
وحذر المندلاوي من أن تنظيم داعش لا يزال يمثل تهديدا للعراق، وأكد على ضرورة عدم التهاون معه. وأضاف أن المنطقة تشهد تصاعدا خطيرا يهدد أمنها واستقرارها، وأن العراق يجب أن يكون قويا في مواجهة أي تهديد، بالإضافة إلى دعم الصناعة الحربية في البلاد.
وقدمت الدول والشركات المشاركة في المعرض أحدث الإنجازات في مجال الصناعات الحربية، بما في ذلك المنظومات والدروع والمقاتلات والمعدات والأسلحة القتالية والطائرات الحربية.
وعرض المشاركون أيضا نظاما لتحديد وتشويش الطائرات المسيرة لاسلكيا، ونظاما بصريا للكشف عنها، بالإضافة إلى أنظمة الرادارات وأجهزة الاتصالات والنواظير والمعدات العسكرية الثقيلة وعجلات إطلاق الصواريخ ونظام السيطرة على النيران والدفاع الجوي.
وتضمن المعرض عرض نماذج من منظومات المدافع المضادة للطائرات وسلاح الليزر ومنظومة الصواريخ المضادة للدبابات والقنابل الموجهة بالأقمار الصناعية وراجمات الصواريخ ومنظومات الطيران المسير والمضاد للطائرات بدون طيار ونظام الكشف والاعتراض للطائرات المسيرة الكبيرة وأنظمة الدفاع الجوي.
أصدر محسن المندلاوي، رئيس البرلمان العراقي بالنيابة، تحذيرا اليوم السبت من تصاعد التوتر في المنطقة، والذي يهدد أمنها واستقرارها، وذلك على خلفية “العدوان الصهيوني” على غزة.
خلال افتتاحه للدورة الـ12 لمعرض الأمن والدفاع والصناعات الحربية، الذي يشارك فيه أكثر من 17 دولة عربية وأجنبية بالإضافة إلى العديد من الشركات العراقية والذي سيستمر لأربعة أيام، أشار المندلاوي إلى أن العراق قد انتصر على داعش والعدوان الصهيوني على غزة، وأن المعرض يقام في ظل جو عسكري وسياسي معقد في المنطقة.
وحذر المندلاوي من أن تنظيم داعش لا يزال يمثل تهديدا للعراق، وأكد على ضرورة عدم التهاون معه. وأضاف أن المنطقة تشهد تصاعدا خطيرا يهدد أمنها واستقرارها، وأن العراق يجب أن يكون قويا في مواجهة أي تهديد، بالإضافة إلى دعم الصناعة الحربية في البلاد.
وقدمت الدول والشركات المشاركة في المعرض أحدث الإنجازات في مجال الصناعات الحربية، بما في ذلك المنظومات والدروع والمقاتلات والمعدات والأسلحة القتالية والطائرات الحربية.
وعرض المشاركون أيضا نظاما لتحديد وتشويش الطائرات المسيرة لاسلكيا، ونظاما بصريا للكشف عنها، بالإضافة إلى أنظمة الرادارات وأجهزة الاتصالات والنواظير والمعدات العسكرية الثقيلة وعجلات إطلاق الصواريخ ونظام السيطرة على النيران والدفاع الجوي.
وتضمن المعرض عرض نماذج من منظومات المدافع المضادة للطائرات وسلاح الليزر ومنظومة الصواريخ المضادة للدبابات والقنابل الموجهة بالأقمار الصناعية وراجمات الصواريخ ومنظومات الطيران المسير والمضاد للطائرات بدون طيار ونظام الكشف والاعتراض للطائرات المسيرة الكبيرة وأنظمة الدفاع الجوي.