أقامت وزارة الداخلية المصرية شعائر صلاة عيد الفطر في مركز إصلاح وتأهيل العاشر من رمضان، وشارك في الاحتفالات عدد من رجال الدين المسيحي لتقديم التهنئة للنزلاء، مما يعكس التلاحم والترابط بين مختلف فئات الشعب المصري.
وبناءً على قرار الرئيس المصري بالإفراج عن بعض النزلاء الذين استوفوا شروط العفو الرئاسي بمناسبة الاحتفال بعيد الفطر لعام 2024، عقدت لجان في قطاع الحماية المجتمعية لفحص ملفات النزلاء لتحديد الأشخاص المستحقين للإفراج عنهم.
وقد أسفرت أعمال اللجان عن الإفراج عن 3438 نزيلًا خلال احتفالية أقيمت في مركز إصلاح وتأهيل العاشر من رمضان.
أعرب أهالي الأشخاص الذين تم الإفراج عنهم عن سعادتهم البالغة بالتغيير الذي شاهدوه في سلوكيات أبنائهم، وقدموا شكرهم وتقديرهم لرئيس الجمهورية على منح أحبائهم فرصة جديدة للاندماج في المجتمع.
تأتي هذه الخطوة في إطار التزام وزارة الداخلية بتقديم مختلف أشكال الرعاية للنزلاء وتنفيذ الإجراءات التنفيذية للإفراج عن الأشخاص الذين تم تأهيلهم للاندماج في المجتمع. وتعكس هذه الخطوة الدور المستمر الذي تلعبه وزارة الداخلية في تعزيز قيم حقوق الإنسان وتطبيق السياسة العقابية الحديثة.
أقامت وزارة الداخلية المصرية شعائر صلاة عيد الفطر في مركز إصلاح وتأهيل العاشر من رمضان، وشارك في الاحتفالات عدد من رجال الدين المسيحي لتقديم التهنئة للنزلاء، مما يعكس التلاحم والترابط بين مختلف فئات الشعب المصري.
وبناءً على قرار الرئيس المصري بالإفراج عن بعض النزلاء الذين استوفوا شروط العفو الرئاسي بمناسبة الاحتفال بعيد الفطر لعام 2024، عقدت لجان في قطاع الحماية المجتمعية لفحص ملفات النزلاء لتحديد الأشخاص المستحقين للإفراج عنهم.
وقد أسفرت أعمال اللجان عن الإفراج عن 3438 نزيلًا خلال احتفالية أقيمت في مركز إصلاح وتأهيل العاشر من رمضان.
أعرب أهالي الأشخاص الذين تم الإفراج عنهم عن سعادتهم البالغة بالتغيير الذي شاهدوه في سلوكيات أبنائهم، وقدموا شكرهم وتقديرهم لرئيس الجمهورية على منح أحبائهم فرصة جديدة للاندماج في المجتمع.
تأتي هذه الخطوة في إطار التزام وزارة الداخلية بتقديم مختلف أشكال الرعاية للنزلاء وتنفيذ الإجراءات التنفيذية للإفراج عن الأشخاص الذين تم تأهيلهم للاندماج في المجتمع. وتعكس هذه الخطوة الدور المستمر الذي تلعبه وزارة الداخلية في تعزيز قيم حقوق الإنسان وتطبيق السياسة العقابية الحديثة.