أطلقت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا المنكوبة، من انتشار الأمراض والأوبئة فى درنة، وحدوث أزمة مدمرة ثانية.
وأودت الفيضانات المدمرة خلال الأسبوع الماضي، إلى قتل أكثر من 11 ألف شخص.
وكانت السلطات الليبية، قد أبلغت عن تفشي الإسهال بين 100 شخص كانوا يشربون المياه الملوثة.
وأفادت البعثةن، إن هذها الأنباء تثير القلق بشأن تلوث المياه ونقص الصرف الصحي، خاصة بعد انهيار سدين، مما أدى إلى تدفق جدار من المياه عبر مدينة درنة.