أفادت وكالة الصحة العامة الفرنسية، زيادة أعداد الوفيات بسبب موجة الحر بنحو 400 شخص إضافى.
وأشارت، إلى أنهم سيكونوا فى 52 مقاطعة معنية شهدت موجة حر، التى ضربت البلاد فى أغسطس المنقضي.
ولفتت إلى أن الأشخاص الذين تجاوت أعمارهم الـ75 عامًا، هم الأكثر تأثرا.
وموجة الحر هى ظاهرة تتضاعف وتيرتها بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري، وهى تمتد لفترة طويلة من ارتفاع فى درحات الحرارة دون انقطاع لعدة أيام. ويكون تأثير هذه الموجة متفاوت ويرجع ذلك على وجه الخصوص إلى المدة وعدد الأيام ودرجات الحرارة وأيضا إلى فترة حدوثها ونوع السكان المتأثرين.
يُشار إلى أن موجة حر ضربت فرنسا خلال أغسطس، وأثرت على 52 مقاطعة، ورفعت أجهزة الدولة مستوى الانذار إلى القصوى لمواجهة ارتفاع الحرارة.