أعلنت مؤسسة البترول الكويتية، انخفاض سعر برميل النفط الكويتي بقيمة 53 سنتا ليصل سعره إلى 81.45 دولارًا للبرميل الواحد، وذلك خلال تداولات يوم أمس الثلاثاء، الموافق السادس والعشرين من ديسمبر، مقابل 81.98 دولار خلال تداولات يوم الجمعة الماضي.
وفيما يتعلق بالأسواق العالمية، أشارت مؤسسة البترول الكويتية، إلى أن العقود الآجلة لخام برنت ارتفعت لتبلغ 41.07 دولار للبرميل الواحد، بينما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بقيمة 2.01 لتصل إلى 75.57 دولارًا.
وفي سياق متصل، كشف تقرير صادر عن شركة اميكو ريسيرتش، حجم الارتفاع المتوقع لسوق النفط الصخري بحلول عام 2032.وأشار التقرير الصادر عن شركة اميكو ريسيرتش، إلى أنه من المتوقع أن تشهد قيمة سوق النفط الصخري العالمي، ارتفاعًا يصل إلى 12.4 مليار دولار بحلول عام 2032، لافتة إلى أن قيمة هذا السوق في 2021 كانت تبلغ 3 مليارات دولار.
وعرّفت شركة اميكو ريسيرتش، النفط الصخري، من خلال تقرير صادر عنها، بأنه عبارة عن صخور رسوبية غنية بالمواد العضوية، المعروفة باسم الكيروجين، والتي يمكن تحويلها إلى هيدروكربونات سائلة من خلال عملية الانحلال الحراري.
ومن خلال التقرير، تبين أن النفط الصخري لا يوجد أي تشابه بينه وبين احتياطات النفط التقليدية باعتبار أنه ليس سائلًا، حيث أن هذا النوع من النفط يتطلب تسخينه على درجة حرارة عالية لتحرير ما يحتويه من النفط، وتوجد رواسب النفط الصخري في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة والبرازيل وكندا والصين وإستونيا وأستراليا.
وأوضح تقرير شركة اميكو ريسيرتش، أن منطقة غرين ريفر الأميركية، تعتبر أكثر المناطق امتلاكًا للنفط الضخري، والذي يعرف أيضًا بالنفط الزيتي.
ولفت إلى أنه على الرغم من أن النفط الصخري، قد يكون مصدرًا للطاقة خلال الفترات المقبلة، إلا أنه يحتاج إلى طاقات كثيفة من أجل استخراجه، وبالتالي سينتج عنه نفايات كبيرة وانبعاث غازات دفيئة، مما سينعكس بالسلب على البيئة والإضرار بها.
وعرّفت شركة اميكو ريسيرتش، النفط الصخري، من خلال تقرير صادر عنها، بأنه عبارة عن صخور رسوبية غنية بالمواد العضوية، المعروفة باسم الكيروجين، والتي يمكن تحويلها إلى هيدروكربونات سائلة من خلال عملية الانحلال الحراري.
ومن خلال التقرير، تبين أن النفط الصخري لا يوجد أي تشابه بينه وبين احتياطات النفط التقليدية باعتبار أنه ليس سائلًا، حيث أن هذا النوع من النفط يتطلب تسخينه على درجة حرارة عالية لتحرير ما يحتويه من النفط، وتوجد رواسب النفط الصخري في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة والبرازيل وكندا والصين وإستونيا وأستراليا.
وأوضح تقرير شركة اميكو ريسيرتش، أن منطقة غرين ريفر الأميركية، تعتبر أكثر المناطق امتلاكًا للنفط الضخري، والذي يعرف أيضًا بالنفط الزيتي.
ولفت إلى أنه على الرغم من أن النفط الصخري، قد يكون مصدرًا للطاقة خلال الفترات المقبلة، إلا أنه يحتاج إلى طاقات كثيفة من أجل استخراجه، وبالتالي سينتج عنه نفايات كبيرة وانبعاث غازات دفيئة، مما سينعكس بالسلب على البيئة والإضرار بها.
أعلنت مؤسسة البترول الكويتية، انخفاض سعر برميل النفط الكويتي بقيمة 53 سنتا ليصل سعره إلى 81.45 دولارًا للبرميل الواحد، وذلك خلال تداولات يوم أمس الثلاثاء، الموافق السادس والعشرين من ديسمبر، مقابل 81.98 دولار خلال تداولات يوم الجمعة الماضي.
وفيما يتعلق بالأسواق العالمية، أشارت مؤسسة البترول الكويتية، إلى أن العقود الآجلة لخام برنت ارتفعت لتبلغ 41.07 دولار للبرميل الواحد، بينما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بقيمة 2.01 لتصل إلى 75.57 دولارًا.
وفي سياق متصل، كشف تقرير صادر عن شركة اميكو ريسيرتش، حجم الارتفاع المتوقع لسوق النفط الصخري بحلول عام 2032.وأشار التقرير الصادر عن شركة اميكو ريسيرتش، إلى أنه من المتوقع أن تشهد قيمة سوق النفط الصخري العالمي، ارتفاعًا يصل إلى 12.4 مليار دولار بحلول عام 2032، لافتة إلى أن قيمة هذا السوق في 2021 كانت تبلغ 3 مليارات دولار.
وعرّفت شركة اميكو ريسيرتش، النفط الصخري، من خلال تقرير صادر عنها، بأنه عبارة عن صخور رسوبية غنية بالمواد العضوية، المعروفة باسم الكيروجين، والتي يمكن تحويلها إلى هيدروكربونات سائلة من خلال عملية الانحلال الحراري.
ومن خلال التقرير، تبين أن النفط الصخري لا يوجد أي تشابه بينه وبين احتياطات النفط التقليدية باعتبار أنه ليس سائلًا، حيث أن هذا النوع من النفط يتطلب تسخينه على درجة حرارة عالية لتحرير ما يحتويه من النفط، وتوجد رواسب النفط الصخري في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة والبرازيل وكندا والصين وإستونيا وأستراليا.
وأوضح تقرير شركة اميكو ريسيرتش، أن منطقة غرين ريفر الأميركية، تعتبر أكثر المناطق امتلاكًا للنفط الضخري، والذي يعرف أيضًا بالنفط الزيتي.
ولفت إلى أنه على الرغم من أن النفط الصخري، قد يكون مصدرًا للطاقة خلال الفترات المقبلة، إلا أنه يحتاج إلى طاقات كثيفة من أجل استخراجه، وبالتالي سينتج عنه نفايات كبيرة وانبعاث غازات دفيئة، مما سينعكس بالسلب على البيئة والإضرار بها.
وعرّفت شركة اميكو ريسيرتش، النفط الصخري، من خلال تقرير صادر عنها، بأنه عبارة عن صخور رسوبية غنية بالمواد العضوية، المعروفة باسم الكيروجين، والتي يمكن تحويلها إلى هيدروكربونات سائلة من خلال عملية الانحلال الحراري.
ومن خلال التقرير، تبين أن النفط الصخري لا يوجد أي تشابه بينه وبين احتياطات النفط التقليدية باعتبار أنه ليس سائلًا، حيث أن هذا النوع من النفط يتطلب تسخينه على درجة حرارة عالية لتحرير ما يحتويه من النفط، وتوجد رواسب النفط الصخري في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة والبرازيل وكندا والصين وإستونيا وأستراليا.
وأوضح تقرير شركة اميكو ريسيرتش، أن منطقة غرين ريفر الأميركية، تعتبر أكثر المناطق امتلاكًا للنفط الضخري، والذي يعرف أيضًا بالنفط الزيتي.
ولفت إلى أنه على الرغم من أن النفط الصخري، قد يكون مصدرًا للطاقة خلال الفترات المقبلة، إلا أنه يحتاج إلى طاقات كثيفة من أجل استخراجه، وبالتالي سينتج عنه نفايات كبيرة وانبعاث غازات دفيئة، مما سينعكس بالسلب على البيئة والإضرار بها.