تم تحويل وافدة إلى القضاء بتهمة التهديد والسب لمواطن، بعد أن أقرت بأن الصوت المسجل الذي استمعت إليه خلال التحقيقات الأولية كان صوتها.
وكانت الوافدة قد نفت في البداية صحة الادعاء، ولكنها اعترفت بعد سماع التسجيل الصوتي، مشيرة إلى أن ما قيل كان في لحظة غضب.
وكان مواطن قد أبلغ مخفر شرطة ميدان حولي عن تعرضه للسب والتهديد من الوافدة، التي وُلدت في عام 1977، مما أدى إلى استدعائها للتحقيق.
وأوضحت المصادر الأمنية، أنه وبعد الاستماع إلى التسجيل الصوتي، أقرت الوافدة بالاتهام الموجه إليها.