أكد قاسم الأعرجي، مستشار الأمن القومي العراقي، على وقوف بلاده إلى جانب سوريا “الآمنة المستقرة”، لافتًا إلى أن وحدة سوريا وضمان أمنها بحاجة إلى صوت العقل والاعتدال.
وفي منشور عبر منصة “إكس”، كتب مستشار الأمن القومي العراقي: “وحدة سوريا وضمان أمنها واستقرارها بحاجة الى صوت العقل والاعتدال بعيدا عن الطائفية والقومية”.
ولفت مستشار الأمن القومي العراقي، إلى أن سوريا المستقرة والمتصالحة مع مكوناتها هدف كل مواطن محب لبلده وشعبه والعراق يقف الى جانب الشقيقة سوريا الآمنة المستقرة بوحدة أبنائها الغيارى.
وتشهد منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، منذ يوم الأربعاء الماضي، حيث وقعت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعين لقوات النظام السابق.
وأفادت إدارة الأمن العام، بسقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.
