طالب إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي الإسرائيلي المستقيل، بفتح أبواب الجحيم على حركة “حماس”، وعودة إسرائيل إلى الحرب على غزة للانتقام والتدمير.
وقال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المستقيل: “مثلما تأثر كل شعب إسرائيل بعودة الأسرى، شهدنا جميعا الوحشية غير المفهومة التي مارسها النازيون الجدد ضدهم وضد شيري، أريئيل وكفير بيبس”.
وأكد وزير الأمن القومي الإسرائيلي، أنه لا يمكن لدولة إسرائيل أن تمر على هذه الأحداث مرور الكرام، لافتًا إلى أن الوقت قد حان من أجل العودة إلى المعركة، لتدمير والانتقام من حماس.
وتأتي تصريحات بن غفير في أعقاب عودة الإسرائيليين الذين كانوا محتجزين لدى حماس، حيث أعرب عن تأثره بعودتهم وشدد على القسوة التي تعرضوا لها.